سؤال محمد (قرآن)یکی از روشهای تبلیغاتی پیامبر صلیاللهعلیهوآله، سؤال کردن بود. در این مقاله آیات مرتبط با سؤال حضرت محمدصلیاللهعلیهوآله معرفی میشوند. فهرست مندرجات۲ - بیان معیارهای برتری در قالب سؤال ۳ - فلسفه سؤال پیامبر ۳.۱ - اصلاح عقاید ۳.۱.۱ - اصلاح عقاید یهود و نصارا ۳.۱.۲ - اصلاح عقاید منکران معاد ۳.۱.۳ - اصلاح عقاید مشرکان ۳.۲ - افشای یهود ۳.۳ - اقرار از بنیاسرائیل ۳.۴ - ایجاد زمینه تفکّر ۳.۴.۱ - تفکرو پذیرش خدا ۳.۴.۲ - برانگیختن فکر و اندیشه ۳.۵ - بیان تناقضگویی ۳.۶ - بیان ملاک پرستش ۳.۷ - تقوا ۳.۸ - شناخت خدا ۳.۹ - فرجام پیشینیان ۳.۱۰ - مبارزه با بدعت ۳.۱۱ - منع از شرک ۴ - سؤال شوندگان پیامبر ۴.۱ - امّیّین ۴.۲ - اهلکتاب ۴.۲.۱ - اقرار گرفتن به محوریت توحید ۴.۲.۲ - تبیین صفات پیامبران گذشته ۴.۲.۳ - دعوت به تسلیم ۴.۳ - بدعتگذاران ۴.۳.۱ - مستند حکمشان ۴.۳.۲ - نکوهش و توبیخ ۴.۴ - بنیاسرائیل ۴.۴.۱ - اعتراف به سرنوشت شوم ۴.۴.۲ - توجه دادن به امتحان الهی ۴.۴.۳ - اقرار به حقناپذیری فرعون ۴.۵ - خدا ۴.۶ - متخلّفان از جهاد ۴.۷ - مشرکان ۴.۷.۱ - توجه دادن به ارزش علم ۴.۷.۲ - تعداد اصحاب کهف ۴.۷.۳ - سبب شرک به خدا ۴.۷.۴ - انکار اعتقادات مشرکان ۴.۷.۵ - توبیخ مشرکان ۴.۷.۶ - نابرابری موحد و مشرک ۴.۷.۷ - بیدار کردن فطرت توحیدی ۴.۷.۸ - گزینش دختر برای خدا ۴.۷.۹ - دلیل انتخاب غیرخداوند ۴.۷.۱۰ - نفی ربوبیت غیرخدا ۴.۷.۱۱ - تبیین ربوبیت انحصاری خداوند ۴.۷.۱۲ - اقرار به فرمانروایی خداوند ۴.۷.۱۳ - تبیین قدرت خداوند ۴.۷.۱۴ - ناتوانایی معبودان مشرکان ۴.۷.۱۵ - حقانیت قرآن ۴.۷.۱۶ - اثبات تدبیر خداوند ۴.۷.۱۷ - احتجاج بر خالقیت خداوند ۴.۷.۱۸ - احتجاج بر ربوبیت خداوند ۴.۷.۱۹ - احتجاج بر ولایت توحیدی ۴.۷.۲۰ - احتجاج با رزاقیت خداوند ۴.۷.۲۱ - رزاقیت آسمان و زمین ۴.۷.۲۲ - اثبات توانایی خدا بر تغییر شب و روز ۴.۷.۲۳ - قدرت خدا بر نزول باران ۴.۷.۲۴ - تسخیر خورشید و ماه ۴.۷.۲۵ - خالق آسمان و زمین ۴.۷.۲۶ - مقهور بودن معبودان باطل ۴.۷.۲۷ - برانگیختن داوری وجدان مشرکان ۴.۷.۲۸ - ناتوانایی معبودان مشرکان ۴.۷.۲۹ - نزول شیاطین ۴.۷.۳۰ - برتری خداوند بر معبودان مشرکان ۴.۷.۳۱ - تعجیل به نزول عذاب ۴.۷.۳۲ - ولی آسمان و زمین ۴.۷.۳۳ - نجاتدهنده انسان از خطر ۴.۷.۳۴ - تعجب از انحراف مشرکان ۴.۷.۳۵ - گواهیدهنده بر حقانیت پیامبر ۴.۷.۳۶ - تساوی سرنوشت مسلمان و مجرم ۴.۷.۳۷ - روزیدهنده موجودات ۴.۷.۳۸ - مالک اصلی زمین ۴.۷.۳۹ - مالکیت خدا بر آسمانهای هفتگانه ۴.۷.۴۰ - توجه دادن به تنها پناهگاه ۴.۸ - مکذّبان ۴.۹ - منافقان ۴.۹.۱ - انتظار مرگ ۴.۹.۲ - استهزای آیات الهی ۴.۱۰ - منکران معاد ۴.۱۱ - نصارا ۴.۱۱.۱ - فرزند داشتن خداوند ۴.۱۱.۲ - پرستش غیر خدا ۴.۱۱.۳ - آیین حضرت ابراهیم ۴.۱۲ - یهود ۴.۱۲.۱ - مخالفت با فرمان خداوند ۴.۱۲.۲ - نزول وحی به بشر ۴.۱۲.۳ - ادعای دروغین درباره پیامبران ۴.۱۲.۴ - رابطه با خداوند ۴.۱۲.۵ - نسبت دادن امر غیرواقعی به خدا ۴.۱۲.۶ - تعداد اصحاب کهف ۵ - پانویس ۶ - منبع ۱ - استفاده از سؤال در تبلیغاستفاده پيامبر صلیاللهعلیهوآله از سؤال و جواب در القا و تبلیغ تعاليم خود: ۱. وَ قالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ اللَّهِ عَهْداً فَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ ما لا تَعْلَمُونَ. ۲. وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِما أَنْزَلَ اللَّهُ قالُوا نُؤْمِنُ بِما أُنْزِلَ عَلَيْنا وَ يَكْفُرُونَ بِما وَراءَهُ وَ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِما مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِياءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ. ۳. قُلْ أَ تُحَاجُّونَنا فِي اللَّهِ وَ هُوَ رَبُّنا وَ رَبُّكُمْ وَ لَنا أَعْمالُنا وَ لَكُمْ أَعْمالُكُمْ وَ نَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ. ۴. أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْباطَ كانُوا هُوداً أَوْ نَصارى قُلْ أَ أَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ. ۵. سَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ كَمْ آتَيْناهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ وَ مَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ. ۶. قُلْ أَ أُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَ أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَ رِضْوانٌ مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ. ۷. فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَ مَنِ اتَّبَعَنِ وَ قُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَ الْأُمِّيِّينَ أَ أَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَ إِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَ اللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ. ۸. قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَ غَضِبَ عَلَيْهِ وَ جَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَ الْخَنازِيرَ وَ عَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضَلُّ عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ. ۹. قُلْ أَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَ لا نَفْعاً وَ اللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ. ۱۰. قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ وَ أُوحِيَ إِلَيَّ هذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَ مَنْ بَلَغَ أَ إِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرى قُلْ لا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَ إِنَّنِي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ. ۱۱. قُلْ أَ رَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ اللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَ غَيْرَ اللَّهِ تَدْعُونَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ. ۱۲. قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزائِنُ اللَّهِ وَ لا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَ لا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَ فَلا تَتَفَكَّرُونَ. ۱۳. قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً وَ خُفْيَةً لَئِنْ أَنْجانا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ. ۱۴. قُلْ أَ نَدْعُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَنْفَعُنا وَ لا يَضُرُّنا وَ نُرَدُّ عَلى أَعْقابِنا بَعْدَ إِذْ هَدانَا اللَّهُ كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّياطِينُ فِي الْأَرْضِ حَيْرانَ لَهُ أَصْحابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنا قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدى وَ أُمِرْنا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعالَمِينَ. ۱۵. وَ مِنَ الْإِبِلِ اثْنَيْنِ وَ مِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحامُ الْأُنْثَيَيْنِ أَمْ كُنْتُمْ شُهَداءَ إِذْ وَصَّاكُمُ اللَّهُ بِهذا فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ. ۱۶. وَ يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَضُرُّهُمْ وَ لا يَنْفَعُهُمْ وَ يَقُولُونَ هؤُلاءِ شُفَعاؤُنا عِنْدَ اللَّهِ قُلْ أَ تُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِما لا يَعْلَمُ فِي السَّماواتِ وَ لا فِي الْأَرْضِ سُبْحانَهُ وَ تَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ. ۱۷. قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَ فَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدى فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ. ۱۸. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ ما أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَراماً وَ حَلالًا قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ. ۱۹. فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكَ لَقَدْ جاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ المُمْتَرِينَ. ۲۰. قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَ النُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ. ۲۱. قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمالًا الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ هُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً أُولئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ وَ لِقائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فَلا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزْناً. ۲۲. قُلْ مَنْ يَكْلَؤُكُمْ بِاللَّيْلِ وَ النَّهارِ مِنَ الرَّحْمنِ بَلْ هُمْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِمْ مُعْرِضُونَ. ۲۳. قُلْ لِمَنِ الْأَرْضُ وَ مَنْ فِيها إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ. ۲۴. قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ وَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِ شَيْءٍ وَ هُوَ يُجِيرُ وَ لا يُجارُ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ. ۲۵. قُلْ أَ ذلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كانَتْ لَهُمْ جَزاءً وَ مَصِيراً. ۲۶. الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمنُ فَسْئَلْ بِهِ خَبِيراً. ۲۷. أَمَّنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ أَ إِلهٌ مَعَ اللَّهِ قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ. ۲۸. أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَ قائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَ يَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ. ۲۹. وَ سْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا أَ جَعَلْنا مِنْ دُونِ الرَّحْمنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ. ۳۰. ... قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً بَلْ كانَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً. ۳۱. قُلْ أَ تُعَلِّمُونَ اللَّهَ بِدِينِكُمْ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ. ۲ - بیان معیارهای برتری در قالب سؤالبيان معيارهاى برترى از سوى پيامبر صلیاللهعلیهوآله در قالب سؤال و مقايسه: ۱. أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْباطَ كانُوا هُوداً أَوْ نَصارى قُلْ أَ أَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ. ۲. قُلْ أَ أُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَ أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَ رِضْوانٌ مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ. ۳. قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَ النُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ. ۴. قُلْ أَ ذلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كانَتْ لَهُمْ جَزاءً وَ مَصِيراً. ۵. أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَ قائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَ يَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ. ۳ - فلسفه سؤال پیامبرفلسفه سؤالهای پیامبر صلیاللهعلیهوآله عبارتند از: ۳.۱ - اصلاح عقايداصلاح عقاید یکی از اهداف پیامبرصلیاللهعلیهوآله از روش استفاده سؤال است. ۳.۱.۱ - اصلاح عقاید یهود و نصارا••• اصلاح اعتقاد و باورهاى غلط يهود و نصارا درباره ادعاى فرزندى و دوستی با خدا، از اهداف پيامبر صلیاللهعلیهوآله در سؤال از آنها: وَ قالَتِ الْيَهُودُ وَ النَّصارى نَحْنُ أَبْناءُ اللَّهِ وَ أَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَ يُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَ لِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ ما بَيْنَهُما .... ••• اعلام گرفتارى گنهكاران يهود و نصارا به عذاب الهی، در قالب سؤال، پاسخى به پندار فرزندى و دوستى آنها با خدا: وَ قالَتِ الْيَهُودُ وَ النَّصارى نَحْنُ أَبْناءُ اللَّهِ وَ أَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَ يُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَ لِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ ما بَيْنَهُما وَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ. ۳.۱.۲ - اصلاح عقاید منکران معاداصلاح اعتقادى منکران معاد و پندپذيرى و متنبّه شدن آنان، از اهداف سؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله: قالُوا أَ إِذا مِتْنا وَ كُنَّا تُراباً وَ عِظاماً أَ إِنَّا لَمَبْعُوثُونَ قُلْ لِمَنِ الْأَرْضُ وَ مَنْ فِيها إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَ فَلا تَذَكَّرُونَ. ۳.۱.۳ - اصلاح عقاید مشرکاناصلاح اعتقادى مشركان در گزينش دختر براى خدا و پسر براى خود و دست برداشتن از آن، از اهداف سؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله از آنان: فَاسْتَفْتِهِمْ أَ لِرَبِّكَ الْبَناتُ وَ لَهُمُ الْبَنُونَ أَمْ خَلَقْنَا الْمَلائِكَةَ إِناثاً وَ هُمْ شاهِدُونَ أَصْطَفَى الْبَناتِ عَلَى الْبَنِينَ ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ أَ فَلا تَذَكَّرُونَ أَمْ لَكُمْ سُلْطانٌ مُبِينٌ فَأْتُوا بِكِتابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ. ۳.۲ - افشاى يهودافشاى چهره و سوابق سوء یهود، در قالب پرسش باتوجه دادن آنان به گذشته شوم همكيشانشان: قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْنا وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ وَ أَنَّ أَكْثَرَكُمْ فاسِقُونَ قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَ غَضِبَ عَلَيْهِ وَ جَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَ الْخَنازِيرَ وَ عَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضَلُّ عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ. ۳.۳ - اقرار از بنىاسرائيلپيامبر صلیاللهعلیهوآله، مأمور سؤال از بنیاسرائیل معاصر خود، جهت اقرار گرفتن از آنان درباره حقناپذيرى فرعون و پيروان او در برابر معجزات موسی علیهالسلام: وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسى تِسْعَ آياتٍ بَيِّناتٍ فَسْئَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ إِذْ جاءَهُمْ فَقالَ لَهُ فِرْعَوْنُ إِنِّي لَأَظُنُّكَ يا مُوسى مَسْحُوراً. ۳.۴ - ايجاد زمينه تفكّریکی از اهداف پیامبر از سؤال کردن، ایجاد زمینه برای تفکر و تعقل است. ۳.۴.۱ - تفکرو پذیرش خداايجاد زمينههاى تفكّر و پذيرش خداى يگانه و تعاليم و موعظههاى الهى، از اهداف سؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله از مشركان: ۱. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللَّهُ سَمْعَكُمْ وَ أَبْصارَكُمْ وَ خَتَمَ عَلى قُلُوبِكُمْ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِهِ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآياتِ ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَ. ۲. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِضِياءٍ أَ فَلا تَسْمَعُونَ قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهارَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَ فَلا تُبْصِرُونَ. ۳.۴.۲ - برانگیختن فکر و اندیشهبرانگيختن فكر و انديشه و تشويق به آن و پندپذيرى، از اهداف پيامبر صلیاللهعلیهوآله در سؤال از كافران: ... قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلًا ... أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَ قائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَ يَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ. ۳.۵ - بيان تناقضگويىتوجّه دادن يهود به تناقضگويى (اعتقاد به نبوّت موسى عليه السلام و ادّعاى عدم نزول وحى بر بشر) و اصلاح اعتقادات آنها، از اهداف پيامبر صلیاللهعلیهوآله در سؤال و جواب نسبت به آنها: وَ ما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قالُوا ما أَنْزَلَ اللَّهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَ هُدىً لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَراطِيسَ تُبْدُونَها وَ تُخْفُونَ كَثِيراً وَ عُلِّمْتُمْ ما لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَ لا آباؤُكُمْ .... ۳.۶ - بيان ملاك پرستشتبيين معيار استحقاق معبوديّت (توانايى بر خلقت جهان و قدرت بر پا كردن دوباره آن) از اهداف سؤال و جواب پيامبر صلیاللهعلیهوآله با مشركان: قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ قُلِ اللَّهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ. ۳.۷ - تقواتقواپيشگى و اجتناب از شرك، از دلايل سؤال محمّد صلیاللهعلیهوآله از مشركان: قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ وَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ. ۳.۸ - شناخت خدا••• سؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله از مشركان، درباره خالق آسمانها و زمين، زمينهاى مناسب براى طرح مسائلى جهت شناخت هر چه بهتر خداوند در جواب به آنها: وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْداً وَ جَعَلَ لَكُمْ فِيها سُبُلًا لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ وَ الَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ فَأَنْشَرْنا بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً كَذلِكَ تُخْرَجُونَ وَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْواجَ كُلَّها وَ جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْفُلْكِ وَ الْأَنْعامِ ما تَرْكَبُونَ وَ إِنَّا إِلى رَبِّنا لَمُنْقَلِبُونَ. ••• شناخت درست خداوند (اعتقاد به رازقيّت، حياتبخشى، تدبير مطلق جهان متعلّق به خدا) و اجتناب از هر گونه شرك و پى بردن به حقّانيّت پروردگار، از اهداف سؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله از مشركان: وَ يَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا مَكانَكُمْ أَنْتُمْ وَ شُرَكاؤُكُمْ فَزَيَّلْنا بَيْنَهُمْ وَ قالَ شُرَكاؤُهُمْ ما كُنْتُمْ إِيَّانا تَعْبُدُونَ قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَ الْأَبْصارَ وَ مَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ يُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَ مَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ فَذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَما ذا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ. ••• شناخت مشركان از روزىدهنده موجودات زمين و آسمان و هدايت آنان به توحيد ربوبى، از اهداف پيامبر صلیاللهعلیهوآله در سؤال از آنها: قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ ... قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ .... ••• توجّه دادن مردم به شناخت واقعى منشأ حلّيّت و حرمت اشيا (خداوند)، از اهداف پيامبر صلیاللهعلیهوآله در سؤال و جواب با مردم: قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَ الطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ ... قُلْ إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَ ما بَطَنَ وَ الْإِثْمَ وَ الْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ أَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً وَ أَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ ما لا تَعْلَمُونَ. ۳.۹ - فرجام پيشينيانتوجّه دادن بنىاسرائيل به فرجام شوم عملكرد پيشينيان آنان، از اهداف سؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله از آنان: سَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ كَمْ آتَيْناهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ وَ مَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ. ۳.۱۰ - مبارزه با بدعتتوجّه دادن به اصل كلّى حلّيّت در استفاده از مواهب دنیا و مبارزه با بدعتها و تحريمهاى ناشى از اوهام بشرى، از اهداف پيامبر صلیاللهعلیهوآله در سؤال و جواب با مردم: قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَ الطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ. ۳.۱۱ - منع از شرک••• منع از شرك با توجّه دادن مردم به امدادهای خداوند در دشواريها و تنگناهاى هولناك زندگی، از اهداف سؤال و جواب پيامبر صلیاللهعلیهوآله: قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً وَ خُفْيَةً لَئِنْ أَنْجانا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْها وَ مِنْ كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنْتُمْ تُشْرِكُونَ. ••• دست كشيدن از شرك و شناخت درست خداوند از اهداف سؤال و جواب پيامبر صلیاللهعلیهوآله با مشركان: ۱. قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَ النُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ. ۲. قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ يُجِيرُ وَ لا يُجارُ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ بَلْ أَتَيْناهُمْ بِالْحَقِّ وَ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ. ۳. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ سَخَّرَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَ يَقْدِرُ لَهُ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِها لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ .... ۴. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ. ۵. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَ فَرَأَيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كاشِفاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ. ۴ - سؤال شوندگان پیامبرسؤالشوندگان پیامبر عبارتند از: ۴.۱ - امّيّينپيامبر صلیاللهعلیهوآله مأمور دعوت امّیّین و درس ناخواندگان به تسليم در برابر خدا در قالب سؤال: فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَ مَنِ اتَّبَعَنِ وَ قُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَ الْأُمِّيِّينَ أَ أَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَ إِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَ اللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ. ۴.۲ - اهلكتابسؤالات پیامبر صلیاللهعلیهوآله از اهلکتاب عبارتند از: ۴.۲.۱ - اقرار گرفتن به محوریت توحیدسؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله از اهلکتاب، براى اقرار گرفتن از آنها درباره محوريّت توحید، با عنوان نقطه مشترك در ادیان آسمانی: وَ سْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا أَ جَعَلْنا مِنْ دُونِ الرَّحْمنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ. ۴.۲.۲ - تبیین صفات پیامبران گذشتهسؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله از علما و قاريان اهلكتاب، درباره تبيين صفات پیامبران گذشته، در پى درخواست جاهلان، از علّت مبعوث نشدن فرشتهاى براى مقام نبوّت: فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكَ لَقَدْ جاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ المُمْتَرِينَ. از امام هادی علیهالسلام روايت شده كه جاهلان گفتند: چرا براى ما پيامبرى از فرشتگان مبعوث نمىشود. خداوند به پيامبرش وحى نمود: از كسانى كه پيش از تو كتاب مىخواندند بپرس: آيا چنين نيست كه قبلًا خداوند هيچ پيامبرى نفرستاد مگر اينكه او طعام مىخورد و در بازارها راه مىرفت؟ و آنان براى تو اسوه و مقتدا هستند. ۴.۲.۳ - دعوت به تسلیمسؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله از اهلكتاب با هدف دعوت از آنها به تسلیم بودن در برابر تعالیم الهی: فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَ مَنِ اتَّبَعَنِ وَ قُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَ الْأُمِّيِّينَ أَ أَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَ إِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَ اللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ. ۴.۳ - بدعتگذارانپیامبر صلیاللهعلیهوآله از بدعتگزاران به منظور توبیخشان سوالاتی میپرسیدند. ۴.۳.۱ - مستند حکمشانپرسش پيامبر صلیاللهعلیهوآله از بدعتگذاران، درمورد مستند حكمشان، درباره روزی خداوند: قُلْ أَ رَأَيْتُمْ ما أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَراماً وَ حَلالًا قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ. ۴.۳.۲ - نکوهش و توبیخسؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله از تحريم كنندگان روزيهاى پاكيزه، براى نکوهش و توبیخ آنها: يا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَ كُلُوا وَ اشْرَبُوا وَ لا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَ الطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ. استفهام در جمله «من حرّم» استفهام انكارى توبيخى است. ۴.۴ - بنىاسرائيلمحور سؤالات پیامبر صلیاللهعلیهوآله از بنیاسرائیل عبارتند از: ۴.۴.۱ - اعتراف به سرنوشت شومپيامبر صلیاللهعلیهوآله، مأمور سؤال از بنیاسرائیل، با هدف اعتراف آنها به سرنوشت شوم بر اثر کفران نعمت الهی به رغم بهرهمندى از معجزات روشن: سَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ كَمْ آتَيْناهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ .... ۴.۴.۲ - توجه دادن به امتحان الهیتوجّه دادن يهوديان به امتحان الهی و نكوهش آنان بر مخالفت فرمان الهى، هدف از پرسش پيامبر صلیاللهعلیهوآله از يهوديان، درباره مردم ایله: وَ سْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعاً وَ يَوْمَ لا يَسْبِتُونَ لا تَأْتِيهِمْ كَذلِكَ نَبْلُوهُمْ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ. مقصود از فرمان سؤال در كلمه «اسئلهم» براى نكوهش و توبيخ يهوديان است. ۴.۴.۳ - اقرار به حقناپذیری فرعونپيامبر صلیاللهعلیهوآله، مأمور سؤال از بنیاسرائیل معاصر خود، جهت اقرار گرفتن از آنان، درباره حق ناپذيرى فرعون و پيروان او نسبت به معجزات موسی علیهالسلام: وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسى تِسْعَ آياتٍ بَيِّناتٍ فَسْئَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ إِذْ جاءَهُمْ فَقالَ لَهُ فِرْعَوْنُ إِنِّي لَأَظُنُّكَ يا مُوسى مَسْحُوراً. ۴.۵ - خداپيامبر صلیاللهعلیهوآله، مأمور سؤال از خداوند، درباره رحمانیّت خالق مقتدر جهان هستی: الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمنُ فَسْئَلْ بِهِ خَبِيراً. «فسئل به خبيراً» يعنى از او سؤال كن كه او آگاه است. ۴.۶ - متخلّفان از جهادپرسش پيامبر صلیاللهعلیهوآله از متخلّفان جهاد، باهدف بيان تحقّق اراده الهی، در صورت تعلّق اراده او به سود و زيان آدمى: سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ شَغَلَتْنا أَمْوالُنا وَ أَهْلُونا ... قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً .... ۴.۷ - مشركانیکی از روشهای برخورد پیامبر صلیاللهعلیهوآله با مشرکان، سؤال کردن از ایشان بود. ۴.۷.۱ - توجه دادن به ارزش علمسؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله از مشرکان، باهدف توجه دادن آنان به ارزش علم و برترى عالمان بر جاهلان: وَ إِذا مَسَّ الْإِنْسانَ ضُرٌّ دَعا رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ ثُمَّ إِذا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ نَسِيَ ما كانَ يَدْعُوا إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ وَ جَعَلَ لِلَّهِ أَنْداداً لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِهِ .... قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ .... ۴.۷.۲ - تعداد اصحاب کهفممنوعيّت سؤال كردن پيامبر صلیاللهعلیهوآله از ديگران، درباره تعداد اصحاب کهف و سرگذشت آنها: سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ رابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَ يَقُولُونَ خَمْسَةٌ سادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْماً بِالْغَيْبِ وَ يَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَ ثامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ ما يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ فَلا تُمارِ فِيهِمْ إِلَّا مِراءً ظاهِراً وَ لا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَداً. ۴.۷.۳ - سبب شرک به خداسؤالتعجّبآميز پيامبر صلیاللهعلیهوآله از مشركان به سبب شرک و کفر آنان نسبت به خدا، بهرغم دلايل وحدانیّت خدا در خلقت زمین: قُلْ أَ إِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَ تَجْعَلُونَ لَهُ أَنْداداً ذلِكَ رَبُ الْعالَمِينَ. «ائنّكم» استفهام انكارى و براى تعجّب است. ۴.۷.۴ - انکار اعتقادات مشرکانسؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله از مشركان، باهدف انكار اعتقادات آنها و بيان صلاحيّت انحصارى خدا براى داوری: أَ فَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلًا وَ الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلا تَكُونَنَ مِنَ الْمُمْتَرِينَ. استفهام «افغير اللّه» انكارى است. ۴.۷.۵ - توبیخ مشرکانپيامبر صلیاللهعلیهوآله مأمور سؤال از مشركان، همراه با توبيخ آنان درباره علّت حلّیّت و حرمت بعضى اشيا از ناحيه آنان: قُلْ أَ رَأَيْتُمْ ما أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَراماً وَ حَلالًا قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ. ۴.۷.۶ - نابرابری موحد و مشرک••• پيامبر صلیاللهعلیهوآله مأمور پرسش از مشرکان، براى بيان نابرابرى موحدان با مشركان، مانند نابرابرى کوری و بینایی، ظلمات و نور: ... قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَ النُّورُ .... ••• پيامبر صلیاللهعلیهوآله بيان كننده نابرابرى موحّدان با مشركان، به وسيله مقايسه كورى و بينايى در قالب پرسش: قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزائِنُ اللَّهِ وَ لا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَ لا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَ فَلا تَتَفَكَّرُونَ. ۴.۷.۷ - بیدار کردن فطرت توحیدیپيامبر صلیاللهعلیهوآله مأمور بيدار كردن فطرت توحیدی مشركان با سؤال از آنان: ۱. قُلْ أَ رَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ اللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَ غَيْرَ اللَّهِ تَدْعُونَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ ما تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شاءَ وَ تَنْسَوْنَ ما تُشْرِكُونَ. ۲. قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ قُلِ اللَّهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ. ۳. قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَ النُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ. ۴. سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَ فَلا تَذَكَّرُونَ قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ وَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ. ۵. قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ يُجِيرُ وَ لا يُجارُ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ. ۴.۷.۸ - گزینش دختر برای خداسؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله از مشركان، با انكار و اظهار تعجّب از گزينش دختر براى خدا و پسر براى خود: فَاسْتَفْتِهِمْ أَ لِرَبِّكَ الْبَناتُ وَ لَهُمُ الْبَنُونَ أَمْ خَلَقْنَا الْمَلائِكَةَ إِناثاً وَ هُمْ شاهِدُونَ أَصْطَفَى الْبَناتِ عَلَى الْبَنِينَ ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ أَ فَلا تَذَكَّرُونَ أَمْ لَكُمْ سُلْطانٌ مُبِينٌ فَأْتُوا بِكِتابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ. ۴.۷.۹ - دلیل انتخاب غیرخداوندفرمان خدا به پیامبر صلیاللهعلیهوآله مبنى بر سؤال از مشركان، درباره دليل انتخاب غير خداوند، در جايگاه ولىّ، به رغم ناتوانى آنها از نفع و ضرر رساندن: ... قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا ... أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ .... ۴.۷.۱۰ - نفی ربوبیت غیرخداسؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله از مشركان، به جهت نفى ربوبیّت غير خداوند بر جهان هستی: قُلْ أَ غَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَ هُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَ لا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْها وَ لا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ . استفهام انكارى است و با هدف نفى ربوبيّت غير خدا است. ۴.۷.۱۱ - تبیین ربوبیت انحصاری خداوندپيامبر صلیاللهعلیهوآله بيان كننده ربوبّيت انحصارى خداوند، در قالب پرسش از مشركان: ۱. وَ يَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا مَكانَكُمْ أَنْتُمْ وَ شُرَكاؤُكُمْ فَزَيَّلْنا بَيْنَهُمْ وَ قالَ شُرَكاؤُهُمْ ما كُنْتُمْ إِيَّانا تَعْبُدُونَ قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَ الْأَبْصارَ وَ مَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ يُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَ مَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ فَذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَما ذا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ. ۲. قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا .... ۳. سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَ فَلا تَذَكَّرُونَ قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ وَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ. ۴.۷.۱۲ - اقرار به فرمانروایی خداونداقرار مشرکان به فرمانروايى مطلق خداوند، در پاسخ سؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله از آنان، درباره اين موضوع: قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ يُجِيرُ وَ لا يُجارُ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ. ۴.۷.۱۳ - تبیین قدرت خداونداستفاده ازشيوه پرسش براى بيان انحصارى قدرت خدا بر هدايت و رهبرى ونفى شريك براى او، به دليل ناتوانى آنها از راهيابى به سوى حقّ، تعلیم خداوند به پیامبر صلیاللهعلیهوآله: قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَ فَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدى .... ۴.۷.۱۴ - ناتوانایی معبودان مشرکانپيامبر صلیاللهعلیهوآله موظّف به سؤال از مشركان، به جهت توجه دادن آنها به ناتوانايى معبودان باطل بر خلقت جهان و آفرینش مجدّد آنها: ۱. قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ .... ۲. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَرُونِي ما ذا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّماواتِ ائْتُونِي بِكِتابٍ مِنْ قَبْلِ هذا أَوْ أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ. ۴.۷.۱۵ - حقانیت قرآنفرمان خداوند بهبهره گرفتن پيامبر صلیاللهعلیهوآله از پرسش براى احتجاج با مشرکان بر حقانیّت قرآن به گواهى و ايمان فردى از بنی اسرائیل: قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَ كَفَرْتُمْ بِهِ وَ شَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَ اسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.مخاطب در «كفرتم» مشركاناند و به قرينه ذيل آيه مىتواند جواب شرط جمله «الستم من الظّالمين» باشد. ۴.۷.۱۶ - اثبات تدبیر خداوندبهرهگيرى پيامبر صلیاللهعلیهوآله از پرسش، براى اثبات انحصارى تدبیر خداوند برجهان و نفى شرک: وَ يَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا مَكانَكُمْ أَنْتُمْ وَ شُرَكاؤُكُمْ .... وَ مَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ فَذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَما ذا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ. ۴.۷.۱۷ - احتجاج بر خالقیت خداوندپيامبر صلیاللهعلیهوآله مأمور احتجاج بر خالقیّت خدا به نبودن مخلوق براى معبودان باطل، در قالب پرسش ازمشركان: قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَ النُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ. ۴.۷.۱۸ - احتجاج بر ربوبیت خداونداحتجاج پيامبر صلیاللهعلیهوآله بر ربوبیّت خداوند به مالكيّت واقعى خدا، برقوّه شنوايى و بينايى، در قالب پرسش از مشركان: وَ يَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا مَكانَكُمْ أَنْتُمْ وَ شُرَكاؤُكُمْ فَزَيَّلْنا بَيْنَهُمْ وَ قالَ شُرَكاؤُهُمْ ما كُنْتُمْ إِيَّانا تَعْبُدُونَ قُلْ ... أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَ الْأَبْصارَ ... فَذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَما ذا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ. ۴.۷.۱۹ - احتجاج بر ولایت توحیدیاحتجاج پیامبر صلیاللهعلیهوآله بر ولایت توحیدی به رازقیّت انحصارى خدا، به صورت پرسش از مشركان: قُلْ أَ غَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فاطِرِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُوَ يُطْعِمُ وَ لا يُطْعَمُ .... ۴.۷.۲۰ - احتجاج با رزاقیت خداوندرازقيّت انحصارى خداوند در قالب پرسش، احتجاج پيامبر صلیاللهعلیهوآله براى ربوبيّت انحصارى خدا در مقابل مشركان: وَ يَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا مَكانَكُمْ أَنْتُمْ وَ شُرَكاؤُكُمْ فَزَيَّلْنا بَيْنَهُمْ وَ قالَ شُرَكاؤُهُمْ ما كُنْتُمْ إِيَّانا تَعْبُدُونَ قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَ الْأَبْصارَ وَ مَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ يُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَ مَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ فَذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَما ذا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ. ۴.۷.۲۱ - رزاقیت آسمان و زمینپيامبر صلیاللهعلیهوآله مأمور سؤال از رازقیّت آسمانها و زمین، جهت بيدار شدن فطرت توحيدى مشركان: قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ وَ إِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلى هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ. ۴.۷.۲۲ - اثبات توانایی خدا بر تغییر شب و روزپيامبر صلیاللهعلیهوآله، مأمور پرسش از مشركان، براى اثبات توانایی خداوند بر تغيير شب و روز، در صورت دايمى شدن آن از سوى خدا: وَ رَبُّكَ يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَ يَخْتارُ ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحانَ اللَّهِ وَ تَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِضِياءٍ أَ فَلا تَسْمَعُونَ قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهارَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَ فَلا تُبْصِرُونَ. ۴.۷.۲۳ - قدرت خدا بر نزول باراناعتراف مشرکان به قدرت خدا بر نزول باران و احیای مجدّد زمین، در صورت پرسش پيامبر صلیاللهعلیهوآله از آنها در اين خصوص: وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِها لَيَقُولُنَّ اللَّهُ .... ۴.۷.۲۴ - تسخیر خورشید و ماهاعتراف مشركان به تسخیر خورشید و ماه، از سوى خدا، در صورت سؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله از آنان، درباره اين موضوع: وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ سَخَّرَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ .... فَإِذا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذا هُمْ يُشْرِكُونَ. ۴.۷.۲۵ - خالق آسمان و زمیناعتراف مشركان به خالق بودن خداوند نسبت به آسمانها و زمین، در صورت سؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله از آنان درباره اين موضوع: ۱. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ سَخَّرَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ .... ۲. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ .... ۳. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ .... ۴. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ. ۵. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ. ۴.۷.۲۶ - مقهور بودن معبودان باطلبيان مقهور بودن معبودان باطل در مقابل اراده الهی به رساندن سود و زيان، با شيوه سؤالى، احتجاج پيامبر صلیاللهعلیهوآله در مقابل مشركان: وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَ فَرَأَيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كاشِفاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ. ۴.۷.۲۷ - برانگیختن داوری وجدان مشرکانپيامبر صلیاللهعلیهوآله مأمور سؤال، جهت برانگيختن داورى وجدان مشركان بر چگونگى فرجام آنان درصورت نزول عذاب الهی: ۱. قُلْ أَ رَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ اللَّهِ بَغْتَةً أَوْ جَهْرَةً هَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ. ۲. قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزائِنُ اللَّهِ وَ لا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَ لا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَ فَلا تَتَفَكَّرُونَ وَ أَنْذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخافُونَ أَنْ يُحْشَرُوا إِلى رَبِّهِمْ لَيْسَ لَهُمْ مِنْ دُونِهِ وَلِيٌّ وَ لا شَفِيعٌ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ. ۳. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُهُ بَياتاً أَوْ نَهاراً ما ذا يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ أَ ثُمَّ إِذا ما وَقَعَ آمَنْتُمْ بِهِ آلْآنَ وَ قَدْ كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ. ۴.۷.۱۴ - ناتوانایی معبودان مشرکانسؤال تقريرى پيامبر صلیاللهعلیهوآله از مشركان، درباره ناتوانی معبودان آنان، در جلب منفعت و دفع ضرر: قُلْ أَ نَدْعُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَنْفَعُنا وَ لا يَضُرُّنا .... ۴.۷.۲۹ - نزول شیاطینتحقيق و تثبيت نزول شیاطین بر قلب دروغگویان و الهام بر آنان در قالب پرسش پيامبر صلیاللهعلیهوآله: هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلى مَنْ تَنَزَّلُ الشَّياطِينُ تَنَزَّلُ عَلى كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ. استفهام به معناى «قد» و ثبوت و تحقيق است كه در انتظار جواب نيست. ۴.۷.۳۰ - برتری خداوند بر معبودان مشرکانبيان برترى خداوند در مقايسه با معبودان باطل مشركان، در قالب پرسش پيامبر صلیاللهعلیهوآله: قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ. ۴.۷.۳۱ - تعجیل به نزول عذابسؤال تعجّبانگيز پيامبر صلیاللهعلیهوآله از مشركان، درباره تعجيل آنان نسبت به نزول عذاب استیصال: قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُهُ بَياتاً أَوْ نَهاراً ما ذا يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ. ۴.۷.۳۲ - ولی آسمان و زمینسؤال تقريرى پيامبر صلیاللهعلیهوآله از مشركان، درباره ولىّ و خالق آسمانها و زمين: قُلْ أَ غَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فاطِرِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُوَ يُطْعِمُ وَ لا يُطْعَمُ قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَ لا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ. ۴.۷.۳۳ - نجاتدهنده انسان از خطرسؤال تقريرى پيامبر صلیاللهعلیهوآله از مشركان، درباره نجاتدهنده انسانها از خطرها: قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً وَ خُفْيَةً لَئِنْ أَنْجانا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ. استفهام براى تقرير و الزام مشركان است و آنها خود معتقد بودندكه نجات دهنده، ذات مقدس خدا است، ولى بهرغم اين اعتقاد به بتها نيز معتقد بودند. ۴.۷.۳۴ - تعجب از انحراف مشرکاناظهار تعجّب پيامبر صلیاللهعلیهوآله از انحراف و روىآورى مشركان به غير خدا، در عين اعتقادشان به خالقیّت خدا، در قالب پرسش: ۱. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ سَخَّرَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ. ۲. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ. ۴.۷.۳۵ - گواهیدهنده بر حقانیت پیامبرپيامبر صلیاللهعلیهوآله مأمور احتجاج با مشركان، با طرح سؤال درباره برترين گواهى دهنده بر حقانيّت آن حضرت: قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ .... ۴.۷.۳۶ - تساوی سرنوشت مسلمان و مجرمپيامبر صلیاللهعلیهوآله مأمور مخدوش كردن مبانى مشركان، با طرح سؤال در تساوى سرنوشت مسلمانان و مجرمان: أَ فَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ أَمْ لَكُمْ كِتابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَما تَخَيَّرُونَ أَمْ لَكُمْ أَيْمانٌ عَلَيْنا بالِغَةٌ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ إِنَّ لَكُمْ لَما تَحْكُمُونَ سَلْهُمْ أَيُّهُمْ بِذلِكَ زَعِيمٌ أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكائِهِمْ إِنْ كانُوا صادِقِينَ. ۴.۷.۳۷ - روزیدهنده موجوداتسؤال تقريرى پيامبر صلیاللهعلیهوآله از مشركان، درباره روزىدهنده موجودات آسمان و زمين: قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ .... ۴.۷.۳۸ - مالک اصلی زمینسؤال تقريرى پيامبر صلیاللهعلیهوآله از مشركان، درباره مالك اصلى زمین و موجودات در آن: قُلْ لِمَنِ الْأَرْضُ وَ مَنْ فِيها إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ عالِمِ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ فَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ. ۴.۷.۳۹ - مالکیت خدا بر آسمانهای هفتگانهاعتراف مشركان به مالكيّت خداوند بر آسمانهاى هفتگانه و عرش بزرگ، در پاسخ پرسش پيامبر صلیاللهعلیهوآله در اين باره: قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ وَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ. ۴.۷.۴۰ - توجه دادن به تنها پناهگاهاحتجاج پیامبر صلیاللهعلیهوآله به شيوه سؤال و جواب، براى توجه دادن مشركان به خداوند تنها پناهگاه هستى: قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ يُجِيرُ وَ لا يُجارُ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ. ۴.۸ - مكذّبانپيامبر صلیاللهعلیهوآله موظّف به بيان مالكيت مطلق خداوند بر موجودات آسمانها و زمين، به شكل پرسش و پاسخ از مكذبان: ... عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ قُلْ لِمَنْ ما فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلْ لِلَّهِ .... ۴.۹ - منافقاناز جمله سوالشوندگان پیامبر صلیاللهعلیهوآله، منافقان بودند. ۴.۹.۱ - انتظار مرگسؤال سرزنشآميز پيامبر صلیاللهعلیهوآله از منافقان، در مورد انتظار مرگ و شكست از سوى آنان براى مسلمانان: قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَ نَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ. با توجّه به سياق آيات، آيه مزبور درباره منافقان است. ۴.۹.۲ - استهزای آیات الهیشوخی و سرگرمی خواندن استهزای آیات الهی، خدا و پيامبر صلیاللهعلیهوآله از سوى منافقان، در صورت سؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله از آنان در اين مورد: يَحْذَرُ الْمُنافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِما فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِؤُا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ ما تَحْذَرُونَ وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّما كُنَّا نَخُوضُ وَ نَلْعَبُ قُلْ أَ بِاللَّهِ وَ آياتِهِ وَ رَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِؤُنَ. ۴.۱۰ - منكران معادپرسش تقريرى پيامبر صلیاللهعلیهوآله از منکران معاد، درباره سختتر بودن آفرينش مجدّد آنها يا آفرينش ساير مخلوقات: فَاسْتَفْتِهِمْ أَ هُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمْ مَنْ خَلَقْنا إِنَّا خَلَقْناهُمْ مِنْ طِينٍ لازِبٍ وَ قالُوا إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ أَ إِذا مِتْنا وَ كُنَّا تُراباً وَ عِظاماً أَ إِنَّا لَمَبْعُوثُونَ. استفهام براى تقرير و الزام منكران معاد است، زيرا اينكه آفرینش مخلوقات آسمانی سختتر است مورد قبول آنها است. ۴.۱۱ - نصاراپیامبرصلیاللهعلیهوآله در احتجاج با نصارا از روش سؤال کردن استفاده میکردند. ۴.۱۱.۱ - فرزند داشتن خداونداحتجاج پيامبر صلیاللهعلیهوآله در ردّ ادعاى نصارا و يهوديان، مبنى بر فرزندی خدا و محبوب بودن نزد وى به وسيله پرسش از علت معذّب شدن آنها بهوسيله گناهان خود: وَ قالَتِ الْيَهُودُ وَ النَّصارى نَحْنُ أَبْناءُ اللَّهِ وَ أَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ .... ۴.۱۱.۲ - پرستش غیر خداسؤال پيامبر صلیاللهعلیهوآله از نصارا، درباره پرستش غیر خدا (مسیح و مریم عليهما السلام): لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَ قالَ الْمَسِيحُ يا بَنِي إِسْرائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَ رَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَ مَأْواهُ النَّارُ وَ ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَ أُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كانا يَأْكُلانِ الطَّعامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآياتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ قُلْ أَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَ لا نَفْعاً وَ اللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ. ۴.۱۱.۳ - آیین حضرت ابراهیمبيان آگاهتر بودن خدا به آيين پيامبران، در قالب سؤال، احتجاج پيامبر صلیاللهعلیهوآله بر ردّ ادعاى مسيحيان و يهوديان، مبنى بر یهودی و نصرانی بودن ابراهیم علیهالسلام و فرزندانش: أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْباطَ كانُوا هُوداً أَوْ نَصارى قُلْ أَ أَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ. ۴.۱۲ - يهودپیامبر صلیاللهعلیهوآله هنگام احتجاج با یهود از سؤال و پرسش استفاده میکردند. ۴.۱۲.۱ - مخالفت با فرمان خداوندتوجّه دادن يهوديان به فرجام شوم مخالفت با فرمانهاى الهى هدف پرسش پيامبر صلیاللهعلیهوآله از یهودیان: وَ سْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعاً وَ يَوْمَ لا يَسْبِتُونَ لا تَأْتِيهِمْ كَذلِكَ نَبْلُوهُمْ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ. مقصود از فرمان الهى به سؤال دركلمه «اسئلهم» نكوهش و توبیخ یهودیان است. ۴.۱۲.۲ - نزول وحی به بشراحتجاج پیامبر صلیاللهعلیهوآله در برابر انکار رسالت پیامبر صلیاللهعلیهوآله و نزول هرگونه وحی بر بشر از سوى يهود، با شيوه سؤال، از نازل كننده کتاب تورات بر موسی علیهالسلام: وَ ما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قالُوا ما أَنْزَلَ اللَّهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَ هُدىً لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَراطِيسَ تُبْدُونَها وَ تُخْفُونَ كَثِيراً .... ۴.۱۲.۳ - ادعای دروغین درباره پیامبرانسؤال ملامتآميز پيامبر صلیاللهعلیهوآله از يهوديان، درباره ادّعاى دروغين و رفتار ناشايسته آنان، درباره پیامبران: الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنا بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي بِالْبَيِّناتِ وَ بِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ. ۴.۱۲.۴ - رابطه با خداوندسؤال انكارى پيامبر صلیاللهعلیهوآله از یهود، درباره احتجاج ايشان با آن حضرت، در رابطه با خداوند: قُلْ أَ تُحَاجُّونَنا فِي اللَّهِ وَ هُوَ رَبُّنا وَ رَبُّكُمْ وَ لَنا أَعْمالُنا وَ لَكُمْ أَعْمالُكُمْ وَ نَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ. همزه استفهام، براى انكار است، زيرا با وجود ربوبیّت يگانه خداوند و اخلاص مسلمانان در اعتقاد توحیدی و مسئول بودن هر فرد در مقابل عمل خود، محاجّه نمودن كارى لغو خواهد بود. ۴.۱۲.۵ - نسبت دادن امر غیرواقعی به خدااحتجاج پيامبر صلیاللهعلیهوآله با شيوه سؤال و پرسش درباره ادعاى يهود مبنی بر عذاب نشدن به جز چند روز، به داشتن عهد و پيمان از خدا و يا نسبت دادن امر غير واقعى و نامعلوم به خداوند: وَ قالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ اللَّهِ عَهْداً فَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ ما لا تَعْلَمُونَ . ضمير «قالوا» اشاره به يهود است. ۴.۷.۲ - تعداد اصحاب کهفممنوعيّت پرسش پيامبر صلیاللهعلیهوآله از يهود، درباره تعداد اصحاب کهف و سرگذشت آنان: سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ رابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَ يَقُولُونَ خَمْسَةٌ سادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْماً بِالْغَيْبِ وَ يَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَ ثامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ ما يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ فَلا تُمارِ فِيهِمْ إِلَّا مِراءً ظاهِراً وَ لا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَداً. بنا بر اينكه ضمير در «منهم» به يهود برگردد. ۵ - پانویس۶ - منبعمرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۲۷، ص۸۸، برگرفته از مقاله «سؤال محمد صلیاللهعلیهوآله». ردههای این صفحه : محمد بن عبدالله | موضوعات قرآنی منابع اين صفحه : فرهنگ قرآن
|